cher frères assala alaykoum
le coran est descendait sur le cœur de notre prophète mohamed
صلى الله عليه و اله و سلم en divers lieu et divers circonstances en nuit et en jour.
des hadith citées par le compagnon ibn abbas dises qu’il y a environ trois cent (300) versés
coranique au profit de l’imam aliعليه السلام .
et on va essayer de savoir plus sur ces versés à travers les cent quatorze (114) chapitres on commençant de fatiha el-kitab (el-hamd) on finissant par le chapitre annas les gens
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم):
(إنَّ القرآن أربعةُ أرباعٍ، فربعٌ فينا أهل البيت خاصةً، وربعٌ في أعدائنا، وربعٌ حلالٌ وحرامٌ، وربعٌ فرائضٌ وأحكامٌ، وإنّ الله أنزل في علي كرائم القرآن)[1].
(ما أنُزل في حقّ أحد ما أنُزل في علي من الفضل في القرآن)[2].
وقال عبد الرحمن بن أبي ليلى
لقد نزلت في علي ثمانين آيةً صفواً في كتاب الله، ما يشركه فيها أحدٌ من هذه الأمّة)[3].
وقال ابن عباس
نزل في عليّ أكثر من ثلاثمائة آيةٍ في مدحه)[4].
[1] شواهد التنزيل، ج1، ص42-43.
[2] شواهد التنزيل، ج1، ص42-43.
[3] شواهد التنزيل، ج1، ص42-43
[4] ينابيع الموّدة، ص126.
سورة الفاتحة
(وفيها ثلاث آيات)
1ـ ((بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ))
الآية 1.2ـ ((اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ))
الآية 6.3ـ ((صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ))
الآية 7.
1. prologue (al-fatiha)
1. au nom d'Allah, le tout miséricordieux, le très miséricordieux.
6. guide-nous dans le droit chemin,
7. le chemin de ceux que tu as comblés de faveurs,
le hafidh soulaîman ibn ibrahim al-kazouini al-hanafi cite dans son livre
كتابه ينابيع الموّدة،ص69 قال:وفي الدّر المنظم (لابن طلحة الحلبي الشافعي)
اعلم أنّ جميع أسرار الكتب السّماوية في القرآن، وجميع ما في القرآن في الفاتحة، وجميع ما في الفاتحة في البسملة، وجميع ما في البسملة في باء البسملة، وجميع ما في باء البسملة في النقطة التي هي تحت الباء).ثم قال: قال الإمام علي كرّم الله وجهه
أنا النّقطة التي تحت الباء)[1].
c'est moi le poit au dessus de la lettre ba
وأخرج الحافظ القندوزي هذا، عن الحكيم الترمذي محمد بن علي، في شرح الرسالة الموسومة بالفتح المبين، قال ابن عباس (رضي الله عنه): يشرح لنا علي (رضي الله عنه) نقطة الباء من بسم الله الرحمن الرحيم ليلةً، فانفلق عمودُ الصّبح وهو بعدُ لم يفرغ الخ[].[4] ينابيع الموّدة، ص70.
أورد القندوزي هذا قال: قال الإمام علي (رضي الله عنه): (أنا القرآن الناطق). ينابيع الموّدة، ص69.
سورة الفاتحة، الآية 6.أخرج إبراهيم بن محمد الحمويني (الشافعي) في كتابه (فرائد السمطين) روى بإسناده عن خيثمة الجعفي، عن أبي جعفر (يعني محمد بن علي الباقر) قال سمعته يقول
نحن خيرة الله، ونحن الطريق الواضح، والصراط المستقيم إلى الله)[5].وروى (الثعلبي)[6] في تفسيره (كشف البيان في تفسير القرآن)، في تفسير قوله تعالى: ((اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ)) قال مسلم بن حيّان: سمعت أبا بريدة يقول: صراط محمد وآله.[7]وأخرج (وكيع بن الجراح) في تفسيره، بإسناده عن عبد الله بن عباس في قوله: ((اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ)) قال: قولوا معاشر العباد أرشدنا إلى حبّ محمد وأهل بيته.[8]وأخرج هذا المعنى عديد من المفسّرين والمحدِّثين.منهم السيّد أبو بكر الشافعي في (رشفة الصّادي)[9].ومنهم الحافظ سليمان القندوزي الحنفي في ينابيع الموّدة، أورد أحاديث عديدةً في ذلك[10] وآخرون غيرهما.((صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ))سورة الفاتحة، الآية 7.أخرج (الحافظ) الحاكم الحسكاني (الحنفي) في شواهد التنزيل، بإسناده عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه في قول الله تعالى: ((صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)) قال: النبيُّ ومن معه، وعلي بن أبي طالب وشيعته.[11]
[1] ينابيع الموّدة، ص69.[2] أورد القندوزي هذا قال: قال الإمام علي (رضي الله عنه): (أنا القرآن الناطق). ينابيع الموّدة، ص69.[3] سورة المائدة، الآية 3.[4] ينابيع الموّدة، ص70.[5] غاية المرام، ص246.[6] هو أبو إسحاق أحمد بن محمّد بن إبراهيم النيسابوري، صاحب التفسير الكبير المعروف المتوفى عام (427 أو 437) وقد ترجم له الكثير، منهم عبد الله أسعد اليمني المعروف بـ(اليافعي) في كتابه (مرآة الجنان) ج3، ص46.ومنهم الشافعي السّيوطي في (طبقات المفسّرين)، ص5.و(منهم) أبو الحسن علي بن يوسف بن إبراهيم الشيباني القفطي، في كتابه (أبناء الرّواة)، ج1، ص119.و(منهم) ياقوت الحموي في (معجم الأدباء)، ج5، ص35.وآخرون...[7] غاية المرام، ص246.[8] غاية المرام، ص246.[9] رشفة الصّادي، ص25.[10] ينابيع الموّدة، ص114.[11] شواهد التنزيل، ج1، ص66.
le coran est descendait sur le cœur de notre prophète mohamed
صلى الله عليه و اله و سلم en divers lieu et divers circonstances en nuit et en jour.
des hadith citées par le compagnon ibn abbas dises qu’il y a environ trois cent (300) versés
coranique au profit de l’imam aliعليه السلام .
et on va essayer de savoir plus sur ces versés à travers les cent quatorze (114) chapitres on commençant de fatiha el-kitab (el-hamd) on finissant par le chapitre annas les gens
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم):
(إنَّ القرآن أربعةُ أرباعٍ، فربعٌ فينا أهل البيت خاصةً، وربعٌ في أعدائنا، وربعٌ حلالٌ وحرامٌ، وربعٌ فرائضٌ وأحكامٌ، وإنّ الله أنزل في علي كرائم القرآن)[1].
(ما أنُزل في حقّ أحد ما أنُزل في علي من الفضل في القرآن)[2].
وقال عبد الرحمن بن أبي ليلى

وقال ابن عباس

[1] شواهد التنزيل، ج1، ص42-43.
[2] شواهد التنزيل، ج1، ص42-43.
[3] شواهد التنزيل، ج1، ص42-43
[4] ينابيع الموّدة، ص126.
سورة الفاتحة
(وفيها ثلاث آيات)
1ـ ((بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ))
الآية 1.2ـ ((اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ))
الآية 6.3ـ ((صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ))
الآية 7.
1. prologue (al-fatiha)
1. au nom d'Allah, le tout miséricordieux, le très miséricordieux.
6. guide-nous dans le droit chemin,
7. le chemin de ceux que tu as comblés de faveurs,
le hafidh soulaîman ibn ibrahim al-kazouini al-hanafi cite dans son livre
كتابه ينابيع الموّدة،ص69 قال:وفي الدّر المنظم (لابن طلحة الحلبي الشافعي)


c'est moi le poit au dessus de la lettre ba
وأخرج الحافظ القندوزي هذا، عن الحكيم الترمذي محمد بن علي، في شرح الرسالة الموسومة بالفتح المبين، قال ابن عباس (رضي الله عنه): يشرح لنا علي (رضي الله عنه) نقطة الباء من بسم الله الرحمن الرحيم ليلةً، فانفلق عمودُ الصّبح وهو بعدُ لم يفرغ الخ[].[4] ينابيع الموّدة، ص70.
أورد القندوزي هذا قال: قال الإمام علي (رضي الله عنه): (أنا القرآن الناطق). ينابيع الموّدة، ص69.
سورة الفاتحة، الآية 6.أخرج إبراهيم بن محمد الحمويني (الشافعي) في كتابه (فرائد السمطين) روى بإسناده عن خيثمة الجعفي، عن أبي جعفر (يعني محمد بن علي الباقر) قال سمعته يقول

[1] ينابيع الموّدة، ص69.[2] أورد القندوزي هذا قال: قال الإمام علي (رضي الله عنه): (أنا القرآن الناطق). ينابيع الموّدة، ص69.[3] سورة المائدة، الآية 3.[4] ينابيع الموّدة، ص70.[5] غاية المرام، ص246.[6] هو أبو إسحاق أحمد بن محمّد بن إبراهيم النيسابوري، صاحب التفسير الكبير المعروف المتوفى عام (427 أو 437) وقد ترجم له الكثير، منهم عبد الله أسعد اليمني المعروف بـ(اليافعي) في كتابه (مرآة الجنان) ج3، ص46.ومنهم الشافعي السّيوطي في (طبقات المفسّرين)، ص5.و(منهم) أبو الحسن علي بن يوسف بن إبراهيم الشيباني القفطي، في كتابه (أبناء الرّواة)، ج1، ص119.و(منهم) ياقوت الحموي في (معجم الأدباء)، ج5، ص35.وآخرون...[7] غاية المرام، ص246.[8] غاية المرام، ص246.[9] رشفة الصّادي، ص25.[10] ينابيع الموّدة، ص114.[11] شواهد التنزيل، ج1، ص66.
Commentaire